نجحت المملكة العربية السعودية، في تحسين مركزها في تقرير التنافسية العالمي خلال 2020، وذلك بعد أحرزت تقدمًا في استخدام المهارات الرقمية، حيث انضمّت للدول العشر الأوائل على مستوى العالم بين مؤشّر السُكّان النشطين، وذلك بسبب تبنّي المملكة لتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات.
وأوضح التقرير الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، أن المملكة استطاعت أن تُحسّن مركزها المهارات الرقمية الوطنية، بجانب ترتيبات العمل المرنة، بالإضافة إلى الإطار القانوني الرقمي في المملكة، وتبنّي التكنولوجيا الخاصة بالاتصالات والمعلومات.
وساعد تعزيز المهارات الرقمية في السعودية، على إنشاء 4 أكاديميات، بجانب نشر المعرفة ومحو الأمية الرقمية من خلال مبادرتي العطاء الرقمي و”Think Tech” اللتين أسهمتا في الوصول لأكثر من 15 مليون مستفيد ومستفيدة حول العالم.
المصدر : https://esheeq.news/?p=822